تعود فكرة إنشاء المدارس والأكاديميات السعودية في الخارج إلى مبادرات فردية من قبل سفراء المملكة في بعض الدول ، إلى أن تم إنشاء أول مؤسسة تربوية باسم ( الأكاديمية الإسلامية السعودية ) ، ومقرها واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية في العام الدراسي 1984/1895 ، إلى أن أسندتها الوزراة إلى إدارة المدارس السعودية في الخارج.
بعض هذه المدارس تقع بعواصم ومدن عالمية ، مثل إسلام أباد وكراتشي وبكين ونيودلهي، وفي إفريقيا هناك مدرسة في الرباط والجزائر وجيبوتي " ، وفي أوروبا أكاديمية الملك فهد بلندن وبرلين وبون، إضافة إلى المدرسة السعودية في باريس وفيينا وروما وموسكو وأنقرة وإسطنبول والأكاديمية الإسلامية السعودية بواشنطن"الإدارة تعمل على إيفاد عدد من المعلمين لتلك المدارس وفق شروط وضوابط محددة لمدة أربع سنوات كحد أقصى، كما أن طبيعة المناهج الدراسية في تلك المدارس متقاربة مع المناهج في المدارس السعودية " ، بالإضافة إلى الشروع فى تطبيق البكالوريا الدولية في جميع المدارس السعودية في الخارج ".
بعض هذه المدارس تقع بعواصم ومدن عالمية ، مثل إسلام أباد وكراتشي وبكين ونيودلهي، وفي إفريقيا هناك مدرسة في الرباط والجزائر وجيبوتي " ، وفي أوروبا أكاديمية الملك فهد بلندن وبرلين وبون، إضافة إلى المدرسة السعودية في باريس وفيينا وروما وموسكو وأنقرة وإسطنبول والأكاديمية الإسلامية السعودية بواشنطن"الإدارة تعمل على إيفاد عدد من المعلمين لتلك المدارس وفق شروط وضوابط محددة لمدة أربع سنوات كحد أقصى، كما أن طبيعة المناهج الدراسية في تلك المدارس متقاربة مع المناهج في المدارس السعودية " ، بالإضافة إلى الشروع فى تطبيق البكالوريا الدولية في جميع المدارس السعودية في الخارج ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق