الصفحات

الاثنين، 22 سبتمبر 2014

#طابور_الصباح بين الأمس واليوم







فى الصورة الأولى - طابور الصباح عام 1920 .


الصورة الثانية - صورة من طابور الصباح في احدي المدارس في مدينة اسيوط في الثلاثينات من القرن الماضي .
اما بالنسبه للسر في كبر سن الطلبه في هذه المدرسة , فيرجع الي انه كثيراً ما كان الاباء في صعيد مصر زمان يرفضون أن يلتحق ابنائهم بالمدرسة إلا بعد أن يختم حفظ القرآن الكريم في الكتاب أولاً وأحياناً بعد ختم القرآن وحفظ ألفية أبن مالك .

الصورة الثالثة : لتلاميذ مدرسة ريجينا إيلينا التابعة للمركز الثقافي الإيطالي في القاهرة عام 1932 م وهو يمارسون تمارين الصباح فوق سطح المدرسه

الصورة الرابعة : طابور الصباح اليوم 2014 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق