في سنة 2000 ، ومن خلال مبادرة الرئيس تم إنشاء اتحاد لخريجي برنامج#البعثات_الدراسية الدولية بهدف توفير منبر يمكن لطلبة البرنامج التواصل من خلاله والتعبير عن مواهبهم وإبداعاتهم على الصعيد العملي.
ففي 5 نوفمبر 1993 أصدر رئيس جمهورية كازاخستان مرسوماً بإنشاء نظام البعثات التعليمية الدولية. وتهدف هذه المبادرة إلى مساعدة الشباب الموهوبين للحصول على التعليم العالي المتميز خارج البلاد لكي يتمكن هؤلاء من الإسهام بخبراتهم في رفد مسيرة التقدم والتنمية في البلاد. وخلال الفترة 1994 إلى 2004 تم تقديم منح دراسية دولية إلى حوالي 800 طالب. وقد أصبح نظام المنح التعليمية الدولي نوعاً من الضمان للتنمية المهنية الناجحة للطلبة المستفيدين من هذه المنح. ويشغل معظم خريجو البرنامج مواقع مرموقة في الدوائر الحكومية المؤسسات الدولية أو الشركات الخاصة ويعملون في مختلف المشاريع الحكومية والدولية وبهذا يقدمون إسهامات كبيرة لحركة التنمية في جمهورية كازاخستان. ومن بين خريجي البرنامج: رئيس البروتوكول في إدارة الرئاسة ، نائب رئيس شؤون الخدمة العامة، نائب وزير التربية والعلوم، نائب وزير الشؤون البيئية ومستشاري رئيس الوزراء.
واعتباراً من سنة 2005 يتولى مركز البرامج الدولية إدارة عملية اختيار المبعوثين ضمن برنامج المنح الدولية والذي تم إنشاؤه بموجب المرسوم رقم 304 الصادر عن حكومة جمهورية كازاخستان بتاريخ 4 أبريل 2005 لغرض تحقيق مبادرة رئيس الدولة التي تم الإعلان عنها في الخطاب السنوي للشعب بخصوص زيادة عدد المشاركين في برنامج المنح الدولية سنوياً.
وللمرة الأولى لم تعد المنح تقتصر على طلبة الماجستير والدكتوراه بل أصبحت تشمل طلبة البكالوريوس أيضاً. وبالإضافة إلى ذلك تم توسعة قائمة الدول التي يمكن للطلبة السفر إليها للدراسة بحيث أصبحت تضم كلاً من الدول التالية :
الولايات المتحدة، بريطانيا، ألمانيا، روسيا، أستراليا، النمسا، هنغاريا، الدانمارك، إسبانيا، إيطاليا، كندا، الصين، ماليزيا، هولندا، نيوزلندا، النرويج، بولندا، سنغافورة، فنلندا، فرنسا، جمهورية التشيك، سويسرا، السويد، كوريا الجنوبية واليابان.
وفي سنة 2005 بلغ عدد المتقدمين للحصول على المنح الدراسية 6698 طالباً أي بزيادة 45 ضعفاً مقارنة مع عدد المتقدمين في السنة السابقة.
ففي 5 نوفمبر 1993 أصدر رئيس جمهورية كازاخستان مرسوماً بإنشاء نظام البعثات التعليمية الدولية. وتهدف هذه المبادرة إلى مساعدة الشباب الموهوبين للحصول على التعليم العالي المتميز خارج البلاد لكي يتمكن هؤلاء من الإسهام بخبراتهم في رفد مسيرة التقدم والتنمية في البلاد. وخلال الفترة 1994 إلى 2004 تم تقديم منح دراسية دولية إلى حوالي 800 طالب. وقد أصبح نظام المنح التعليمية الدولي نوعاً من الضمان للتنمية المهنية الناجحة للطلبة المستفيدين من هذه المنح. ويشغل معظم خريجو البرنامج مواقع مرموقة في الدوائر الحكومية المؤسسات الدولية أو الشركات الخاصة ويعملون في مختلف المشاريع الحكومية والدولية وبهذا يقدمون إسهامات كبيرة لحركة التنمية في جمهورية كازاخستان. ومن بين خريجي البرنامج: رئيس البروتوكول في إدارة الرئاسة ، نائب رئيس شؤون الخدمة العامة، نائب وزير التربية والعلوم، نائب وزير الشؤون البيئية ومستشاري رئيس الوزراء.
واعتباراً من سنة 2005 يتولى مركز البرامج الدولية إدارة عملية اختيار المبعوثين ضمن برنامج المنح الدولية والذي تم إنشاؤه بموجب المرسوم رقم 304 الصادر عن حكومة جمهورية كازاخستان بتاريخ 4 أبريل 2005 لغرض تحقيق مبادرة رئيس الدولة التي تم الإعلان عنها في الخطاب السنوي للشعب بخصوص زيادة عدد المشاركين في برنامج المنح الدولية سنوياً.
وللمرة الأولى لم تعد المنح تقتصر على طلبة الماجستير والدكتوراه بل أصبحت تشمل طلبة البكالوريوس أيضاً. وبالإضافة إلى ذلك تم توسعة قائمة الدول التي يمكن للطلبة السفر إليها للدراسة بحيث أصبحت تضم كلاً من الدول التالية :
الولايات المتحدة، بريطانيا، ألمانيا، روسيا، أستراليا، النمسا، هنغاريا، الدانمارك، إسبانيا، إيطاليا، كندا، الصين، ماليزيا، هولندا، نيوزلندا، النرويج، بولندا، سنغافورة، فنلندا، فرنسا، جمهورية التشيك، سويسرا، السويد، كوريا الجنوبية واليابان.
وفي سنة 2005 بلغ عدد المتقدمين للحصول على المنح الدراسية 6698 طالباً أي بزيادة 45 ضعفاً مقارنة مع عدد المتقدمين في السنة السابقة.
ونظراً لزيادة عدد المتقدمين للحصول على المنح الدراسية لم تتغير المبادئ الرئيسية للبرنامج :
- التطور الأكاديمي للمرشحين.
- الحفاظ على الصورة الإيجابية للبرنامج داخل البلاد وخارجها.
-الشفافية والعدالة في عملية الاختيار.
- الدراسة في الجامعات العالمية الرائدة.
- وقد قامت اللجنة الجمهورية المكلفة باتخاذ القرارات النهائية بشأن المبعوثين بتقديم منح - دراسية إلى 1756 طالباً هذا العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق