الصفحات

الخميس، 7 فبراير 2019

ثقافة الأوركيد فى مناهج التعليم فى سنغافور





تعتبر سنغافورة بلد الزهور و»الأوركيد» الذي ينتشر بكل موقع، وهناك حديقة كبرى خصصت للأوركيد، ولديها مؤسسات وأبحاث علمية للنباتات. وتنشر هذة الثقافة في التعليم.
ومن أروع الحدائق فى ستغاقورة حدائق مانداى الأوركيد
والتى أنشئت في عام 1951 من قبل جون ليكوك، وتقع على مساحة تفوق 2 هكتار وتحوي 200 نوعا من هذه الأزهار بمختلف ألوانها الزاهية.

وعادة لا يغادر رؤساء الدول، وأفراد العائلات المالكة والمشاهير الزائرون سنغافورة إلا بعد إطلاق أسمائهم على زهرة أوركيد، تزرع خصيصاً من أجلهم. فالرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل حصلا على زهرتي أوركيد باللونين الأصفر والعاجي، وأوراقهما منثنية، في حين كانت أوراق زهرة الرئيس الصيني شي جين بينغ باللون الوردي البراق، تتناثر عليها نقاط حمراء دقيقة.
وتعرض زهور الأوركيد الخاصة في متنزه (بوتانيك جاردنز)، وهو الموقع المداري الوحيد المدرج على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) لمواقع التراث العالمي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق