1- التعاون: في المدينة الذكية ، تعمل الخدمات العامة في بيئة مفتوحة ، حيث يتبادل الأفراد بياناتهم ويشاركون مشاريعهم لجعل الخدمات أكثر كفاءة وأكثر فاعلية ، وتركز على المستخدمين ، مع خلق وفورات الحجم.
الحفظ: تصمم : المدينة الذكية بطريقة مستدامة وبالتالي توفر الطاقة والمياه والمواد الخام والمواد الغذائية والموارد المالية لمواصلة الازدهار في عصر الانتقال مع الحد من الانبعاثات الملوثة.
3- الابتكار: تعمل المدينة الذكية على تشجيع مواطنيها وأعمالها وخدماتها العامة على ابتكار طرق جديدة للتنظيم والمشاركة والتواصل والإنتاج ... لتطوير الديناميكية الحضرية من خلال الخدمات المبتكرة.
4-الدمج: لا يمكن للمدينة الذكية إلا أن تثري نوعية حياة كل شخص ، من خلال الحد من التقسيمات الاجتماعية للتعليم ، والجنس ، والصحة ، والسلامة ، وما إلى ذلك.
5- المشاركة: المدينة الذكية لاتعتبر مدينة حقيقية إذا لم تربط مواطنيها وأعمالها ... بمشاريعها. إذلا يمكن أن يهمش أحد في المدينة الذكية ! فالمشاركة هي المفتاح للحكم الرشيد في المدينة الذكية.
6- البساطة : المدن الذكية ، باستثناء عدد قليل من المدن الذكية النادرة التي تم إنشاؤها من نقطة الصفر ، جميعها لديها ماضٍ تطورت فيه القواعد التنظيمية أو العادات بشكل تدريجي… وأحيانًا عفا عليها الزمن ، وأحيانًا ما تؤدي إلى نتائج عكسية ، وغالبًا ما تكون خارج المرحلة مع بساطة الخدمات المستندة إلى الويب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق