الصفحات

الأحد، 20 يناير 2019

التنمية المهنية للمعلم القائمة على أساليب التفريد والتعلم الذاتى



يركز علي أن المعلم هو محور العملية التعليمية فى التعلم الذاتى ،و يقوم بتعليم نفسه بنفسه من خلال البرامج التعليمية المصممة لهذا الغرض ،وله حرية إختيار المساحة المكانية والزمانية للعملية التعلمي،
أى أنها مجموعة من الإجراءات لإدارة عملية التعليم بحيث يندمج المعلم بمهمات تعليمية تتناسب وحاجاته وقدراته الخاصة ومستوياته المعرفية والعقلية.
أهداف التنمية المهنية من خلال التعلم الذاتي :
1.اكتساب مهارات وعادات التعلم المستمر من قبل المعلمين.
2. يتحمل المعلم مسؤولية تعليم نفسه بنفسه.
3.ايجابية التعلم الي درجة الاتقان وفق قدرات المعلم ورغباته الذاتية.
4.المساهمة في عملية التجديد والتطوير الذاتي وفق المستجدات في المعرفة والمعلومة والمهارة.
5.بناء مجتمع دائم التعلم ومواكب لكل جديد .
6.تراعي فيه سرعة التعلم وفق الفروق الفردية والقدرات الذاتية.
7.التعلم المستمرة مدى الحياة .
8.التغذية الراجعة الفورية للمعلم واستجاباته مع التعزيز في عملية التطوير والتعلم.
9.الايجابية والفعالية في عملية التعلم بحيث تحقق نواتج تعلم فاعلة.
مهارات التعلم الذاتي التي يجب ان يكتسبها المعلم :
يجب تزويد المعلم بالمهارات الضرورية للتعلم الذاتي أي تعليمه كيف يتعلم . ومن هذه المهارات :
مهارات المشاركة بالرأي.
مهارة التقييم و التقويم الذاتي .
مهارات التقديروالتعزيز والتعاون.
الاستفادة من التسهيلات المتوفرة في البيئة.
الاستعداد والدافعية للتعلم.
الرغبة في عملية التطوير الذاتي.
أنماط التعلم الذاتي:
1-التعلم الذاتي من خلال التعليم المبرمج.
2-التعلم الذاتي من خلال الحفائب التعليمية.
التعلم الذاتي من خلال التقنيات المعاصرة :
التعلم الذاتي من خلال التقنيات المعاصرة له انماط متعددة هي :
التعلم الذاتي من خلال الحاسوب .
التعلم الذاتى من خلال التعليم عن بعد.
التعلم الذاتي من خلال التعليم الإلكتروني.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق