قدمت أوزبكستان علماء أثروا على التراث الإسلامي بجهدهم، كان منهم الإمام البخاري والخوارزمي والبيروني والنسائي والزمخشري والترمذي وغيرهم العديد من أعلام التراث الإسلإمي.
وفي التاريخ أن الإسكندر احتلها وتزوّج ابنة والي سمرقند، ثم جاء العرب المسلمون ونشروا فيها الإسلام، فخرج من مدينتي بخارى الإمام البخاري، أهم علماء الحديث عند أهل السُنّة والجماعة، وصاحب كتاب الجامع الصحيح الذي يعرف بأنه أصحّ الكتب عند أهل السنة .
ومن كيفا Khiva التي كانت تعرف بخوارزم العالم الرياضي ومؤسس الجبر الخوارزمي.
تنقلك مدنها سمرقند وبخارى وكيفا إلى طريق الحرير المعبّد بالتاريخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق