التعليم فى بوتسوانا Education in Botswana

التعليم في بوتسوانا مجاني ، ولكنه ليس إلزامياً. ولوزارة التعليم سلطة على النظام التعليمي باستثناء جامعة بوتسوانا. يعكس النظام التربوي نظام المملكة المتحدة هناك وصول شامل إلى المدارس الابتدائية والثانوية ، لكن عملية الانتقائية الأكاديمية تقلل من الدخول إلى المدرسة الثانوية العليا والجامعة.

في عام 2001 ، كان نظام التعليم في بوتسوانا يتألف من سبع سنوات للتعليم الابتدائي ، وثلاث سنوات للتعليم الإعدادى ، وسنتين للتعليم الثانوي العالي. . تتألف مرحلة التعليم الأساسي في بوتسوانا من المستوى الابتدائي والإعدادى.

يمثل التعليم الابتدائي أهم مرحلة في النظام التعليمي ، وتسعى الحكومة جاهدة لجعل هذا المستوى التعليمي متاحًا للجميع. يتمثل أحد الأهداف الأساسية للتعليم الابتدائي في أن يتعلم الأطفال القراءة والكتابة أولاً ، ثم اللغة الإنجليزية. بالإضافة إلى إتقان مهارات الرياضيات و العلوم والدراسات الاجتماعية. 

من عام 1991 إلى عام 1997 ، ارتفع عدد الطلاب الذين أكملوا المستوى الابتدائي والالتحاق بالمدارس الثانوية من 65.0 % إلى 98.5 %.

أعطى التعليم الأولوية في الميزانية الوطنية للدولة ، وفي السنة المالية 1994-1995 ، حصلت وزارة التعليم على 10 %من الميزانية الوطنية.

جامعة بوتسوانا University of Botswana

تأسست جامعة بوتسوانا ، المعروفة باسم UB عام 1982 كأول مؤسسة للتعليم العالي في بوتسوانا. الجامعة لديها ثلاثة فروع: واحدة في العاصمة جابورون Gaboron ، واحدة في فرانسيستاون Francistown ، وأخرى في ماون Maun. تنقسم الجامعة إلى ست كليات: الأعمال ، التعليم ، الهندسة ، العلوم الإنسانية ، العلوم والعلوم الاجتماعية.

يوجد بالجامعة ملعب متعدد الاستخدام يقع في جابورون، بوتسوانا. غالباً ما يتم استخدامه لمباريات كرة القدم. يعتبر الملعب الرسمي الذي يخوض فيه نادي يونياو فلامنغو سانتوس مبارياته المحلية. تتسع مدرجاته لاستيعاب 8،500 متفرج.

بدأ UB كجزء من نظام جامعي أكبر يعرف باسم UBBS ، أو جامعة Bechuanaland (بوتسوانا) ، Basotoland (ليسوتو) ، وسوازيلاند. التي تأسست في عام 1964 للحد من اعتماد الدول الثلاث على التعليم العالي في حقبة الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. بعد استقلال بوتسوانا وليسوتو في عام 1966 ، سميت الجامعة بجامعة بوتسوانا وليسوتو وسوازيلاند (UBLS).

في عام 1975 انسحبت ليسوتو من الشراكة وأنشأت جامعة وطنية خاصة بها. ظلت جامعة بوتسوانا وسوازيلاند ، لعدة سنوات ، موجودة حتى أوائل الثمانينات من القرن الماضي ، وتم تقسيم الجامعة ودياً إلى جامعتين قوميتين منفصلتين. في الوقت الذي انسحبت فيه ليسوتو في البداية ، بدأت بوتسوانا ، التي كانت من بين أفقر الدول في العالم ، حملة جمع التبرعات عرفت رسميًا باسم النداء الجامعي لجامعة بوتسوانا (BUCA) و قادها الرئيس الراحل السير سيريتس خاما Sir Seretse Khama في عام 1976. وقد تم إطلاق الحملة لجمع الأموال لبناء حرم بوتسوانا في جامعة بوتسوانا وسوازيلاند.تحت شعار "One Man، One Beast".

بحلول عام 1982 ، أصبحت جامعة بوتسوانا حقيقة واقعة وهي أقدم مؤسسة للتعليم العالي في البلاد.

التعليم في فلندا يخرّج طلاباً في عمر 11 عام يسجلون براءة اختراع ويعرفون 3 لغات

يبدأ الطلاب التعليم الأساسي من سن 7 سنوات، وقبل ذلك فإن التركيز على طلاب رياض الأطفال هو “تعلُّم كيفية التعلم”، فبدلاً من التعليم الرسمي في القراءة والرياضيات، هناك دروس عن الطبيعة والحيوانات و”دائرة الحياة” والتركيز على اللعب الحر، ورغم ذلك فمرحلة رياض الأطفال ليست إلزامية.

قرر مسؤولو التعليم في فنلندا قراراً جريئاً؛ ألا وهو إلغاء المناهج الدراسية واستبدالها بالتعليم عبر المواضيع المتكاملة (أي إن الدراسة تتمحور حول موضوعات رئيسية، يتم تفكيكها إلى وحدات أصغر، يدرس من خلالها الطالب العلوم المتعلقة بهذه المواضيع)، وتم تفعيل هذا النظام منذ العام الماضي.

وقد بدأت فنلندا بتطبيق نظام “المواضيع المتكاملة”؛ إذ يحدَّد لكل طالب عدة مواضيع يدرس من خلالها العلوم المختلفة، بدلاً من تتالي حصص الفيزياء ثم الرياضيات ثم التاريخ وهكذا.

وبدأت المدارس الفنلندية تطبيق النظام الجديد على الشكل التالي: الحرب العالمية الثانية، تُدرّس من وجهة

نظر التاريخ والجغرافيا والرياضيات والاقتصاد وغيرها.

وللمعلم حرية إعداد المناهج الدراسية واختيار الكتب الأنسب له بما يتوافق مع الخطة التدريسية، وهم ليسوا وحدهم، لكنهم يتلقون مساندة من متخصصين آخرين (مثل مدرسي التعليم الخاص، وعلماء النفس، وفريق إدارة المدرسة) في تحديد نوع الدعم الذي قد يحتاجه الطالب. وتتم مناقشة هذا بالاتفاق مع أولياء أمور الطلاب.

وهذا أدى إلى أن تمتلك فنلندا إنتاجية عالية في مجال البحث العلمي؛ إذ حلّت عام 2005 بالمرتبة الرابعة من حيث نصيب الفرد من المنشورات العلمية في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وفي عام 2007 سجلت 1801 براءة اختراع.

زيارة الأمير تشارلز لمدرسة Stebonheath الابتدائية لمشاهدة نظام "RainScape"

الأمير تشارلز أثناء زيارتة مدرسة Stebonheath الابتدائية لمشاهدة نظام "RainScape" للمياه والذي تم تركيبه في موقع المدرسة. تم عرض لمحة حول المشروع من قبل مدير المدرسة جوليان ليتلر قبل مقابلة الأمير للطاقم والتلاميذ ومشاهدة عرض للمشروع في قاعة المدرسة.

أما نظام "RainScape" فهو عبارة عن حديقة مكونة من تجمع الأمطار فى منخفض ضحل يحتوي على تربة إسفنجية تنمو بها مجموعة متنوعة من النباتات تحت ظروف المناخ المتغيرة. فهو يجمع الماء من الأمطار ويسمح لها بالامتصاص بأمان في الأرض. ويمكن تصميم حدائق المطر لتناسب أى مكان .وهى تعتبر أحد الحلول للتغلب على المشكلات الناجمة عن تراكم مياه الأمطار أو مياه الصرف الصحى .

درّس أولاً - مبادرة من أجل تكافؤ فرص التعليم

غالبا ما يحدد الأصل الاجتماعي المستوى الأكاديمي في ألمانيا، مما يجعل المسيرة الدراسية للتلاميذ تختلف باختلاف أوساطهم العائلية. ولتغيير هذا الوضع، نشأت مبادرة لإرسال خريجي أفضل الجامعات للتدريس في مدارس في أحياء فقيرة.

فقواعد مبادرة "درس أولا" لا تقضي بأن يحل هؤلاء محل المدرسين الحقيقيين، وإنما أن يساعدوهم فقط . لذا يعمل كل واحد منهم مع مدرس واحد وتحت إشرافه، ويتعلمون في الوقت ذاته الأساليب التربوية، وكيفية التواصل مع التلاميذ. مهمة ليست بالسهلة، خاصة مع ازدياد حدة المشاكل العائلية التي يعاني منها هؤلاء الأطفال،

هدايا العام الدراس الجديد فى ألمانبا

مبادرة " دعوا الفتيات يتعلمن"

بينغ لي يوان تلتقي بأساتذة وطالبات مدرسة رافنسوود للطالبات بأستراليا

تأسست مدرسة رافنسوود للطالبات في 1901، وهي مدرسة عامة تضم مراحل الروضة والابتدائية والاعدادية والثانوية، وبها فصل كونفوشيوس، وتنظم خلال الأعوام الأخيرة زيارة سنوية لطالباتها إلى الصين للدراسة. وفي خلال زيارة الرئيس شي جين بينغ الرسمية لأستراليا، قامت السيدة بينغ لي يوان بزيارة فصل كونفوشيوس بالمدرسة.

وقالت السيدة بينغ لي يوان للوفد إنها لا تزال تتذكر تلك الزيارة التي قامت بها لمدرستهم. وإنهم استفادوا كثيرا من دراستهم في الصين خلال هذه الزيارة، حيث تعرفوا على المناظر الطبيعة الخلابة في الصين وتاريخ وثقافة الصين العريقة، بالإضافة إلى تعرفهم إلى الكثير من الأصدقاء الصينيين. وإنها على ثقة بأن هذه الزيارة سوف يكون لها دور في تعميق معرفتهم بالصين. وإنها تتمنى أن تستغل الطالبات أوقات الشباب الجميلة النفيسة، لمطالعة الكثير من الكتب ومواصلة دراسة والتعرف على اللغة الصينية والثقافة الصينية، وأن يقدموا المزيد من الاسهامات لدفع أواصر الصداقة بين الشعبين الصيني والأسترالي.

وذكرت السيد لي بينغ يوان، أنه خلال الأعوام الأخيرة حققت التبادلات التعليمية بين البلدين تقدماً كبيراً، وأنها تأمل أن يواصل الطرفان التوسع في التبادلات الطلابية، بما يساهم في اعداد جيل جديد لأواصر الصداقة الصينية الأسترالية. وبصفتي مبعوث منظمة اليونسكو للنهوض بتعليم الفتاة والمرأة، فإنني على دراية بأهمية تعليم الفتيات. فلنجتهد معاً لمساعدة المزيد من الفتيات حول العالم للحصول على فرصة التعليم.

مبادرة "شراكة المدارس الداخلية" للطلاب الأولى بالرعاية فى بريطانيا

أطلقت المدارس الحكومية حملة جديدة من شأنها أن ترعى الأطفال الذين يعانون من أوضاع أسرية مفككة في أماكن الرعاية المتوفرة بالشراكة مع المدارس الداخلية البريطانية المرموقة مثل كلية إيتون ومدرسة هارو ، و بيداليس في هامبشاير Bedales in Hampshire ، والتي تشمل خريجيها المغنية ليلي ألين ونموذج كارا ديلافين ، ومدرسة ريد في سوراي Reed’s School in Surrey ، من خريجيها الممثل توم هاردي و لاعب التنس تيم هينمان.

وكان الهدف من المشروع ، الذي تم تمويله من قبل وزارة التعليم (DfE) وصندوق الهبات التعليمية (EEF) ، هو توفير المال العام على المدى الطويل ، لتجنب تكاليف الرعاية المكلفة للسلطات المحلية.

جائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء

جائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء، التي تمّ إحداثها وتمويلها من قبل الحكومة الصينية، هي شعار الإمتياز الأول والوحيد الذي تمنحه المنظمة في هذا المجال، لمكافأة الأفراد والمنظمات على مساهماتهم الإستثنائية لفائدة تعليم الفتيات والنساء، ولتشجيع المزيد من الأشخاص على الانخراط لصالح هذه القضية ، وهى عبارة عن مكافأة قدرها 50000 دولار أمريكي للمساعدة في تعزيز عملهم في مجال تعليم الفتيات والنساء.

إذ تولي الصين أولويّة لتعميم التعليم للجميع، سواء في إطار سياستها الوطنية أو في دعمها للتنمية على الصعيد الدولي. إن تحقيق المساواة في الفرص بين الجنسين، عند الولوج إلى المدرسة وفي طريقة المعاملة داخلها، وخلال مواصلة الدراسة أوعند الاندماج المهني، هو في صميم قناعات السيدة بينغ ليوان، السيدة الأولى لجمهورية الصين الشعبية، والمبعوثة الخاصة لليونسكو من أجل دعم تعليم الفتيات والنساء، وهي كذلك أستاذة.

وتشير " السيدة بينغ ليوان " إن انخراطي في العمل من أجل التربية مرتبط وثيق الارتباط بوالدي. كانت التربية في المناطق الريفية في الصين مُتأخّرة جدا في منتصف القرن العشرين، وكانت الأمّية منتشرة، خاصّة لدى النساء. وكان والدي آنذاك مديرا للمدرسة الليلية في قريتنا الصغيرة، مكلفا بمحو الأمية، ومتفان في عمله. وبفضله، تعلم العديد من السكان الكتابة، وعلى أدنى تقدير كتابة أسمائهم، وأصبح بإمكانهم قراءة الصحف والكتب. وبعد الانتهاء من مزاولة الدروس، كانت الأمّهات تتولّين تعليم أبناءهن ما حفظنه من كلمات. تأثرت بوالدي إلى حد كبير عندما كنت طفلة. وازداد تقديري لتفانيه منذ أن أصبحت بدوري مُدرّسة وأُمّا.

المدارس البريطانية تعتزم تدريس الرياضيات بالطريقة الصينية

تخطط المدارس البريطانية لتقديم دروس الرياضيات بالطريقة الصينية للتلاميذ، وتعتزم المدارس تنفيذ مخططها بعد الإشادة بالمحاولة التجريبية للطريقة الصينية ونجاحها بشكل لا يصدق، حيث تم الاستعانة بـ60 معلم ناطق بالإنجليزية من شنغهاي في المدارس ، لتقديم أساليب صارمة للواجبات المنزلية ودروس الرياضيات اليومية، بهدف عكس الشريحة في معايير تعلم الرياضيات، حيث كشفت الأبحاث العلمية أن أطفال عمال النظافة ومساعدي المطاعم في أكبر مدن الصين أفضل من أبناء وبنات الأطباء والمحامين في بريطانيا في الرياضيات.

ويتم حاليا إعداد مجموعة مختارة من المعلمين من المدارس الثانوية البريطانية للسفر إلى شنغهاي لمشاهدة طرق التدريس الصينية، كما تم الاستعانة بـ30 معلم من الصين في بريطانيا لتقديم أساليبهم التعليمية في المدارس الابتدائية، حيث سينقل المعلمون طريقتهم لنظرائهم من الإنجليز والذين يقومون بدورهم في مساعدة المدارس المحلية الأخرى في إتباع النهج نفسه.

الصين تدرب طلاب المدارس على السلامة المهنية

شارك مجموعة من الأطفال فى تدريب للسلامة المهنية فى مجال الطيران . فقد نظم " مركز التحكم بمطار شوانجليو بمدينة تشنجدو بمقاطعة سيتشوان، فعالية "فلاش موب" بعنوان "مشاركة الأطفال فى الرحلات المتحضرة" بالتعاون مع المعهد المهنى للطيران بمقاطعة سيتشوان.

وتهدف الفعالية إلى دمج معارف الأمان بألعاب مشوقة، بغرض دعوة الناس إلى أتباع إجراءات الأمان والسلامة، والحفاظ على سلوك حضارى أثناء ركوب الطائرات.

الفرق بين المساواه والعدالة وتكافؤ الفرص

يوجد تداخل بين كل من المساواه والعدالة وتكافؤ الفرص

المساواه هى توفير الفرص المتاحه لكل الأشخاص على إختلاف قدارتهم ومهاراتهم و إنتمائاتهم

فالمساواه غالبا ما تعني أن يتمتع كل فرد بالمجتمع بجميع الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية وكذلك الثقافية مثل باقي الأفراد ودون التمييز في الشكل أو الجنس أو اللون.

أما العداله فتعنى توزيع تلك الفرص بنسب واحده دون تمييز فرد على الآخر .

فمن الممكن المساواة والعدل بين الأفراد في الكثير من الحقوق والواجبات وذلك باعتبارهم أفراد في المجتمع متساوون في القدرات والإمكانيات.

فإذا ماتحقق العدل بين الأفراد ستُحقق المساواة ، فكلاهما مشروط بوقوع الأخر،

ولعل أبرز الأمثلة قد يكافئ المعلم تلاميذه في الدرجات ويعطي كل ذي حق حقه، ولكنهم من الممكن أن يكونوا مختلفون في القدرات وفي الصفات التي تميز فيما بينهم.

ولكن يبقى السؤال هل المساواه والعداله تحقق تكافؤ الفرص خاصة فى ظل إختلاف القدرات والمهارات ؟

أعتقد أن الإجابه ستكون بالنفى نظراً لإختلافات كلاً فرد عن الآخر سواء فى القدرات العقليه أو الجسديه

فعلى سبيل المثال تجد فى الألعاب الرياضيه العنيفه يتم تصنيف اللاعبين وفقا لأوزانهم وذلك لتحقيق تكافؤ فرص الفوز بينهم

نفس المبدأ لو تم تطبيقه على مستوى الأشخاص ذوى الإعاقه فلا يمكن مثلاُ أن أنظم سباق للجرى بين شخص ذو إعاقه سمعيه وشخص ذو إعاقه حركيه فالبرغم من أن كلاهما لديه إعاقه و هو تحقيق مبدأ المساواه وكلاهم سيجرى نفس المسافه تحقيقاً لمبدأ العداله لكن تكافؤ الفرص معدوم فى هذه الحاله لإختلاف قدرات كل منهم عن الآخر

وهو ما يجب أن يتم مراعاته فى كل مناحى الحياه بالنسبه للشخص ذو الإعاقه سواء من المجتمع أو من الدوله ككل بمفهومها الواسع

إن الشخص ذو الإعاقه يجب أن نوفر له مبدأ تكافؤ الفرص لكى يستطيع أن يثبت ذاته ويخرج القدرات الكامنه بداخله ويأتى ذلك فى شكل تأهيل وتهيئة المجتمع للتعامل معه

سواء عن طريق نشر الوعى المجتمعى ليستوعب الشخص ذو الإعاقه بقدراته و إمكانياته

أو تأهيل البيئه المحيطه من أرصفه و وسائل مواصلات ووسائل إعلام وغيرها مما يستخدمه الشخص بشكل يومى فى حياته

فى تلك الحاله فقط سنشعر أنه لا يوجد ما يسمى إعاقه ولكن يجب أن تتوفر لدينا الإراده لفعل ذلك تحقيقا لمبدا تكافؤ الفرص

كذلك فإن تكافؤ الفرص لا يعنى فقط العدل، لكن أيضا المنافسة، والدفع بالأكثر تميزا وكفاءة.

صور من احدى المدارس الابتدائية في الصين والتي تمارس التمارين الإيقاعية على وقع ألحان وقصائد تراثية قديمة...

صور من احدى المدارس الابتدائية في الصين والتي تمارس التمارين الإيقاعية على وقع ألحان وقصائد تراثية قديمة.

كندا تطلق موقعا تفاعليا للأطفال بشأن المناخ

قامت وزيرة البيئة وتغير المناخ ، كاترين ماكينا ، مع فريق من الأطفال الشغوفيين في مدرسة بيار إليوت ترودو الابتدائية بإطلاق برنامج "المناخ للأطفال" ، وهو موقع تفاعلي للأطفال.

يركز برنامج Climate Kids على تمكين الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و 15 عامًا لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ. يساعد موقع الويب الأطفال على التحدث عن هذه القضية المهمة مع أصدقائهم وعائلاتهم ويقدم نصائح حول كيفية اتخاذ إجراءات في حياتهم اليومية وفي المنزل والمدرسة وفي مجتمعاتهم.

إن إقناع الأطفال بالتحدث وإشراكهم في وقت مبكر سوف يساعدهم بشكل أفضل على أن يصبحوا قادة أقوياء ، ومفكرين ، ومحللين لحل المشاكل في إطار الجهود العالمية لتصبح كندا أكثر نظافة وأكثر ازدهارًا لأجيال قادمة "، كما ذكرت وزير البيئة والتغير المناخى لكندا كاترين ماكينا.

وفى الصورة لقاء وزير المناخ والبيئة كاترين ماكينا مع الطلاب من مدرسة بيار إليوت ترودو الابتدائية لإلقاء نظرة أولى على موقع Climate Kids الجديد على الويب

دراسة علمية : القرود تتحدث لغة متطورة وبلهجات

توصل جاردنر وزوجته إلى فكرة رائعة وهي تعليم الشمبانزي لغة الإشارة الأمريكية المسماة "أمسلان" وتسمى أحيانا لغة الصم والبكم، وهي تتلاءم تمامًا مع قدرات الشمبانزي التشريحية. ولها أيضًا خواص اللغة المنطوقة.
وأدى ذلك إلى نشأة مساحة من البحوث الجديدة التي تعتمد على تدريس لغة الإشارة، وتحديدا لغة الإشارة الأمريكية "أميسلان".
وكان سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي العصر الذهبي لبحوث لغة القردة.إلا أن نتائج هذه البحوث أظهرت قدر كبيرا من تطور اللغة عند هذه الأنواع ، إذ كشفت مجموعة من العلماء في دراسة علمية نشرت مؤخرا عن قدرة القرود التواصل فيما بينها عبر لغة متقدمة أكثر مما كان يُعتقد سلفا، بل أنها قادرة في بعض الأحيان على بناء جُمل كاملة.

ولاحظ الفريق العلمي أن القرود في أماكن مختلفة تطلق صيحات تحذيرية متشابهة نوعا ما عند اقتراب حيوانات مفترسة من تجمعاتها ، كما يمكنها أن تحدد عبر هذه العبارات التحذيرية نوعية الخطر ومصدره.

فقد رصد العلماء استعمال القرود للغة تواصل معقدة، ولديهم ما يشبه اللهجات في صيحاتهم التي كان نطقها يتفاوت من مكان لآخر، كما اكتشفوا قدرة الفصائل "قرود كامبل" على التمييز بين مصادر الكلمات واللواحق المستعملة في نهاياتها.

استخدام المسح الميدانى كمدخل لتعلم الأطفال الرياضيات

قامت مدرسة Lochardil Primary ECO Group بتجربة فريدة من نوعها تعتمد على استخدام المسوحات الميدانية فى تعلم الرياضيات . وقد تم تطبيق المسح على القمامة أو النفايات بالمدرسة. 

حيث قام الطلاب بتقسيم الحرم المدرسي إلى 5 مناطق. وتقسيم الفصل إلى فرق لكل منطقة. وبالتالى إعداد مخطط للاحصائياتل أنواع القمامة التي تم العثور عليها في أرض المدرسة ، ثم تمثيلها بيانيا ، وأشار المسح أن أكبر كمية تم جمعها عبارة عن أغلفة الحلوى .
وقد تم مشاركة النتائج على موقع المدرسة ، لاقتراح حلول لها من قبل الطلاب.

مشاركة الطالب في الاحتفالات المدرسية تنمي قدراته اللغوية والتعبيرية وتسهم في بناء شخصية قيادية

إن الأنشطة الفنية التي تقوم بها المدرسة تعتبر جزء من العملية التعليمية والتربوية، لذا لا بد من أن تكون مضبوطة وممنهجة وهادفة ومخططا لها من قبل القائمين عليها.

وتكمن أهمية هذه الأنشطة في صقل شخصية الطالب وإكسابه مهارات حياتية وقدرة على الحوار والاتصال والتواصل ومواجهة جمهور، الأمر الذي يكسبه الكثير من الخبرات.
بل وفى علاج الكثير من المشكلات النفسية والتعليمية.
وفىي الكشف عن مواهب الطلاب الفنية سواء في التمثيل، الرسم والخطابة وتنمية مهارات الإلقاء لديهم.

كما أنها تكسر الروتين الدراسي اليومي وتخفف من جمود وصعوبة المناهج الدراسية.

مدرسة "little chefs" لتعليم الطهى للأطفال.

كورسات الطبخ للأطفال يمدرسة "little chefs" لا تقتصر فقط على تعليم فنون الطهى ولكنها تعلمهم سلوكيات معينة، حيث أنهاتعدل سلوكياتهم وتعلمهم الإبداع والإبتكار، العمل الجماعى، المشاركة، تنظيم الوقت، المهارات اليدوية، وكذلك التغلب على سلوكيات الثرثرة وقلة التركيز وغيرها.

كورسات الطبخ للأطفال لا تقتصر فقط على تعليم فنون الطهى ولكنها تعلمهم سلوكيات معينة بالإضافة إلى مهارات الحساب والجمع والطرح من خلال المقادير إلى لمستخدمة فى المطبخ، الجغرافيا وذلك من خلال عمل أكلة تشتهر بها دولة معينة والحديث عن تاريخ الدولة وموقعها الجغرافى.
كما أن هذه الكورسات تمنح الأطفال مزيداً من الثقة فى أنفسهم وينبهروا بما صنعوه،حيث كانت ردود أفعالهم مليئة بالسعادة بعد الكورس والأشياء التى قاموا بطبخها ثم قاموا بتناولها.

المعركة التى استوحى منها الأمريكيون نشيدهم الوطنى

يعود أصل أول نشيد وطني إلى أمريكا عام 1814 بالتحديد، حين كتب المحامي الشاب (فرانسيس سكوت كي) نشيداً تحت عنوان The Star Spangled Banner بعد أن استوحاه من المعركة الطاحنة التي هاجمت فيها القوات البريطانية قوات بلده، وكان يومها على ظهر باخرة عسكرية يراقب ما يحدث، ومن هنا جاءت بعض كلمات النشيد التي تثير الروح القتالية والمستوحاة من أحداث تلك السنة.. أما اللحن فهو من أصل شعبي كان يردده الناس في الأماكن العامة في تلك الأيام، وعلى الرغم من أن الأمريكيين ظلوا يرددون هذا النشيد منذ ذلك الوقت؛ إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعتمده رسمياً كنشيد للدولة إلا في عام 1931.

قى مدرسة مصرية شغلو للطلاب أغنية 3دقات شوفوا رد فعلهم

مختبر الابتكار الرياضي بدبى

   

يعتبر مختبر الابتكار الرياضي الأول من نوعه المتخصص في تطوير استراتيجية القطاع الرياضي، يضم شرائح مختلفة من المجتمع والشركاء الرئيسيين من القطاعين العام والخاص يعملون معاً على التخطيط لاستراتيجية الرياضة بدبي، ويهدف إلى توليد الأفكار من خلال جلسات العصف الذهني، بمشاركة أصحاب الخبرات المتنوعة وممثلين عن كل شرائح المجتمع لضمان تطوير استراتيجية شاملة، والتعاون مع مجلس دبي الرياضي لتصور واستشراف المستقبل المثالي للرياضة في دبي، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات والاستفادة منها لتطوير القطاع الرياضي في الإمارة، وتوطيد العلاقات مع القطاعين العام والخاص للتوصل إلى مبادرات بنّاءة، ووضع حلول لمعالجة المشاكل وتجاوز العقبات التي يواجهها القطاع الرياضي في دبي.

والجدير بالذكر أن دراسة جديدة أجرتها شركة "ديلويت كشفت " أن المساهمة الاقتصادية لقطاع الرياضة في دبي تخطت ال 1.7 مليار دولار سنويًا،

ويؤكد التقريرر الذي نشرته مجموعة الأعمال الرياضية التابعة لمؤسسة "ديلويت" على أن حسابات قطاع الرياضة تقدر بنحو 0.8 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في دبي، كما أن حجم مساهمته الاقتصادية تكاد تتساوى مع غيره من القطاعات في الدول الكبرى المتقدمة اقتصاديًا.

التعليم الحكومي في بريطانيا يتفوق على الخاص فى دوري المدارس في بريطانيا.

حصل طلاب مدرسة سانت ستيفين الحكومية،على الترتيب الأفضل لعام2017 ، مقارنة بالمدارس الابتدائية الخاصة وهذه هي المرة الأولى التي يحتل فيها المركز الأول مدرسة حكومية في ترتيب مجلة "الصنداي" تايمز، حيث دوري المدارس في بريطانيا.
وقالت مديرة مدرسة سانت ستيفين، إنها حصلت على تعليم خاص، ولكنها تحاول محاكاة مستوى التعليم الذي تقدمه هذه المدارس  ، يعمل الطلاب في مدرسة سانت ستيفين بشكل روتيني طوال العام بجانب المناهج الوطنية، وفي سن السابعة يتمكن الطلاب معرفة جداولهم والمهام التي يجب عليهم القيام بها، وحين يصلون إلى سن 12 يتمكنون من قراءة الكتب الصعبة مثل سلسلة كتب أنتوني هورويتز للكاب ألكس ريدير، وبجانب تعليم التلاميذ، يذهبون إلى رحلات إلى حفلات الباليه والمسرح والمعارض ومتاحف العلوم، ويعملون أسبوعيًا في مزرعة ، وتعد إنجازات مدرسة سانت ستيفين مثيرة للإعجاب، حيث إن طلاب المدرسة من جنسيات مختلفة ويتحدثون 38 لغة، و96% منهم اللغة الإنجليزية ليست لغتهم الأولى، وحصلت مدارس جون هيلينز الابتدائية في توستر ومدرسة سكوتس الابتدائية في هورنتشورش، على المركزين الثاني والثالث في تصنيف المدارس الـ250 على مستوى الدولة.

كيف تقلّص الرياضة... عدوى العنف و الإرهاب؟

أكدت نتائج إحدى الدراسات أن «تجارب آسيوية في اليابان والصين استطاعت عبر ترويج ثقافة ممارسة الرياضة يومياً انطلاقاً من البيت إلى المدرسة والعمل أن تحد من ميول الأطفال والشباب نحو ممارسة العنف، ووفق تقرير لموقع أميركي يدعى (بروجيكت أوركل) تسعى مدينة شيكاغو الأميركية أكثر مدن العالم خطورة نظراً لانتشار العنف بين شبابها إلى تعزيز ممارسة الأطفال للرياضة فرادى وجماعات منذ المدرسة لدور تمارين الرياضة في توليد الطاقة الإيجابية في الفرد التي تساعده على إيجابية التفكير وعدم التطرف وتقبله للآخر وعدم نبذه».

وفسرت دراسة علمية سابقة نشرت على نشره موقع علمي «أم كا بروجيكتس» أن كل فرد بين البشر تكمن فيه طاقة سلبية يمكن تسميتها بالطاقة المظلمة هذه الطاقة يمكن أن يتحكم فيها الإنسان إذا حد منها بزيادة تشبعه بالطاقة الإيجابية، حيث إن أكثر الأنشطة الممتصة للطاقة المظلمة هي الرياضة التي تجعل الشخص يستمتع ويتعب في الوقت نفسه، كما تجعله يشرع أن له دوراً وخصوصاً رياضة الألعاب الجماعية ورياضة الفنون القتالية والتي على عكس ما يمكن توقعه تزيد نسبة السلم الروحي في الذات ما تجعل الميول للعنف في حدوده الدنيا.

و هذا مايفسركيفية تحول السلوك الفردي في الدول الأسيوية من الميل إلى العنف في العشرينات إلى نهاية الأربعينات مع الحرب العالمية الثانية إلى التغير الكلي اليوم وتبني سلوك الانضباط والإيجابية على الرغم من مشاكل متراكمة تشهدها هذه البلدان المكتظة بالسكان.

ملامح الخطة الوطنية للتنمية الرياضية فى انجلترا “quick wins”

نخصيص 150 مليون جنيه استرليني لإنشاء مرافق رياضية متعددة الأغراض في المدارس، وتأسيس 110 كليات رياضية متخصصة، ونوفر 160 مليون جنيه لإعداد 600 مدرب ومنسق يقومون على تدريب الطلبة وتأهيلهم رياضياً، مع وضع برنامجاً للرياضيين المتميزين لزيارة المدارس والتحدث إلى الطلبة عن أهمية الرياضة وتشجيعهم على ممارستها. بالإضافة إلى نخصيص 125 مليون جنيه لإعادة تأهيل المسطحات الخضراء في المناطق السكنية وبناء مراكز رياضية جديدة، وإنشاء جهازا يقوم على مراقبة استخدام المساحات المفتوحة المخصصة للرياضة ومعاقبة الذين يضرون بها، مع إطلاق بوابة إلكترونية شاملة توفر معلومات في جميع المجالات الرياضية ولجميع الفئات والأعمار…”.

هذه بعض ملامح الرؤية أو كما اصطلح على تسميتها “quick wins” التي وضعتها الحكومة البريطانية لدفع وتطوير القطاع الرياضي فى إنجلترا قى عام 2004.

وانبثقت من هذه الرؤية ثلاثة محاور رئيسية تتمثل في:

- نشر الوعى الرياضى بين أبناء الشعب الإنجليزى وتشجيعهم على ممارسة الرياضة وتوسيع قاعدة الرياضيين – الأسوياء وذوو الاحتياجات الخاصة - في جميع الرياضات بغض النظر عن أعمارهم وانتماءاتهم العرقية والدينية.

- تبني المواهب الرياضية الشابة وتوفير الدعم اللازم له.

-جعل 70% من الإنجليز يمارسون الرياضة لمدة ثلاثين دقيقة خمسة أيام في الأسبوع بحلول عام 2020.

تسويق وترويج الرياضة

وضعت الحكومة خطة تسويقية عنوانها “30 دقيقة في اليوم” ترنو إلى تشجيع البالغين من أفراد المجتمع لممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يومياً لمدة 5 أيام في الأسبوع وذلك لتحقيق نسبة نمو في المشاركة قدرها 1% سنوياً ( إذ أن ممارسة 10% من الإنجليز للرياضة لمدة ثلاثين دقيقة يومياً سيؤدي إلى توفير نصف مليار جنيه استرليني في الصرف على علاج الأمراض).

وبلك استطاعت إنجلترا الفوز باستضافة الألعاب الأولمبية لعام 2012 التي أطلق عليها “لندن 2012″ وما ذلك إلا نتيجة للعمل الدؤوب الذي قامت به الحكومة منذ عام 2000 وهو عمل لم تكن الأولمبياد محوره ولكنه كان أشمل من ذلك بكثير، حيث وضع التنمية البشرية في أعلى سلم أولويات الحكومة

وأخيرا حلم زويل يتحقق - تخريج أول دفعة من شعبتي الهندسة والعلوم بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا

احتفلت مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا بتخريج الدفعة الأولى من شعبتي الهندسة والعلوم من الجامعة. تتضمن الدفعة 250 خريجاً يمثلون تخصصات بقسم الهندسة وتشمل الهندسة البيئية، وهندسة تكنولوجيا النانو، وهندسة الطاقة المتجددة، وهندسة الفضاء، وهندسة المعلومات والاتصالات

يذكر ان مدينة زويل تعد مؤسسة تعليمية بحثية ابتكارية وغيرهادفة للربح تقوم استراتيجيتها على بناء جيل جديد من القادة والعلماء، قادر على إحداث تأثير كبير في المجتمع، وتقديم الجديد في المجالات العلمية الحديثة المتطورة، فالمدينة مكون متكامل تتكون من خمسة هياكل أساسية مترابطة هم الجامعة، والمعاهد البحثية المتميزة، وهرم التكنولوجيا، والأكاديمية، ومركز الدراسات الاستراتيجية، حيث استطاعت ان تسجل حتى الأن نحو 550 بحث علمي في مجلات بحثية بالإضافة إلى تسجيل 12 براءة اختراع في قطاعي الصحة والبيئة.

فقد أراد العالم الجليل أحمد زويل أن ينشئ مدينة علمية تشابه «ماكس بلانك» في ألمانيا، التي قادت النهضة العلمية في أوروبا ، وذلك من خلال البرامج الأكاديمية البينية الفريدة والتي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمجالات البحثية التطبيقية التي تساعد على مواجهة التحديات الاستراتيجية محلياً وإقليمياً ودولياً.

تصاميم ميتكرة للاجئين من طلاب ألمان

هذا المبنى من تصميم طلاب الهندسة المعمارية الألمانية وهو عبارة عن مركز مجتمعى و مأوى خشبي للاجئين في مانهايم

الجدران بها فتوحات لدخول أشعة الشمس والتصميم الشرقى ومبنى فى الهواء الطلق ومحمى بمظلة بعرض مترين .

ولاشك أن هذا التصميم الذى يجمع بين الشكل والوظيفية ساعد على تحسن معرفة اللاجئين باللغة الألمانية ، وظروفهم المهنية ومعايير العمل في ألمانيا واكتسبوا مهارات جديدة ستكون مفيدة لهم حتى إذا لم يتمكنوا من البقاء في ألمانيا على أساس دائم"

ويمكن إنجاز البناء في وقت قصير بسبب استخدام الأجزاء المسبقة الصنع ، والتي تم تصنيعها في مكان فضاء.

مهرجان «يوم من التاريخ» للتعرف على عادات وتقاليد الشغوب

تعرفت نحو 100 طالبة في مدرسة الامتياز العالمية بالدمام، على عادات الشعوب وتقاليدها، عندما انخرطن في فعاليات مهرجان «يوم من التاريخ». وارتدت الطالبات أزياء الشعوب من مختلف دول العالم، من بينها الصيني، والياباني والهنود الحمر، وأدَّيْن حركات هذه الشعوب.

جاء ضمن الأنشطة اللاصفية للمدرسة بهدف تعريف الطالبات بعادات الشعوب وتقاليدها، سواء في المظهر العام، أو في علاقاتها الاجتماعية بين أفرادها»، بل أن الطالبات المشاركات تقمصن بعض هذه العادات بعد اطلاعهن على الكتب والقصص التي تحكي عن هذه الشعوب، ومراحل تطورها عبر التاريخ.