يمكن أن تخلق التكنولوجيا بيئات تعلم أكثر ثراء وتحسن نتائج التعلم ، ولكن لا يستفيد جميع الطلاب بالتساوي من هذه التطورات. في حين أن الأطفال في جميع أنحاء العالم يذهبون إلى المدرسة بأعداد قياسية ، وفقا لليونسكو ، لا يزال 250 مليون طفل في سن الدراسة لا يتعلمون القراءة الأساسية أو الرياضيات ، و 40 ٪ فقط من الأطفال في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل يسيرون على الطريق الصحيح اكتساب المهارات اللازمة للقوى العاملة اليوم.
لمساعدة المزيد من الأطفال على تحقيق إمكاناتهم ، فإننا نربط مبتكري التعليم بالتمويل التحفيزي وأفضل خبرات وموارد Google التطوعية. وبالتالى نركز جوجل على دعم التعليم الابتدائي في البلدان النامية وتعليم علوم الكمبيوتر ، في جميع أنحاء العالم وذلك بهدف سد الفجوات التعليمية العالمية
إذ لا يزال الطلاب في المجتمعات المحرومة يتخلفون عن أقرانهم فى الموارد المتاحة - وبالمعدل الحالى ، سيستغرق الأمر 100 عام لهذه المجتمعات.
وبالتالى تقدم وجل المزيد من خبرات التطوع الفني من جميع أنحاء Google ، إلى المؤسسات التي تتعامل مع هذا التحدي بثلاث طرق: الحصول على المواد التعليمية المناسبة ، تقديم دورات للمعلمين على أحدث المهارات والتقنيات ، وجعل التعلم ممكنًا خارج الفصل الدراسي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق