تنزانيا: مدرسون متجولون لمجتمع بدوي
بعض الأطفال الرحل تمكنوا من الحصول على مدرسة تتنقل معهم.. بفضل جهود إحدى المنظمات غير الحكومية . هذه الخطوة جاءت من قبيلة ماساي، فهطول الأمطار الموسمية يشكل صعوبات كبيرة في توفير التعليم الجيد لأبنائهم. الحل المبتكر كان من قبل هذه المنظمة التي تعالج حاليا هذه المسألة في المناطق الريفية المحيطة ببلدة موروجورو ، في المرتفعات الجنوبية من تنزانيا.لقد اختاروا التنقل مع المعلمين المعينين من داخل المجتمع وتدريبهم على أساليب التعلم. لقد اتفق المدرسون مع الآباء والأمهات أن الوقت المناسب للتعليم هو عندما تكون الماشية حرة في المرعى . وهذا يعني نحو الساعة العاشرة صباحا.
المعلمون وفروا فرص التعليم لأولئك الذين لم تسنح لهم الفرصة من قبل. أولئك الذين عاشوا مع المجتمع طيلة حياتهم. بفضل هذه الطرق الجديدة للتعليم، أمكن جلب نحو 300 طفل إلى مقاعد الدراسة في الهواء الطلق لمجتمعات البدو الرحل مع الحفاظ على حياتهم البدوية.
بعض الأطفال الرحل تمكنوا من الحصول على مدرسة تتنقل معهم.. بفضل جهود إحدى المنظمات غير الحكومية . هذه الخطوة جاءت من قبيلة ماساي، فهطول الأمطار الموسمية يشكل صعوبات كبيرة في توفير التعليم الجيد لأبنائهم. الحل المبتكر كان من قبل هذه المنظمة التي تعالج حاليا هذه المسألة في المناطق الريفية المحيطة ببلدة موروجورو ، في المرتفعات الجنوبية من تنزانيا.لقد اختاروا التنقل مع المعلمين المعينين من داخل المجتمع وتدريبهم على أساليب التعلم. لقد اتفق المدرسون مع الآباء والأمهات أن الوقت المناسب للتعليم هو عندما تكون الماشية حرة في المرعى . وهذا يعني نحو الساعة العاشرة صباحا.
المعلمون وفروا فرص التعليم لأولئك الذين لم تسنح لهم الفرصة من قبل. أولئك الذين عاشوا مع المجتمع طيلة حياتهم. بفضل هذه الطرق الجديدة للتعليم، أمكن جلب نحو 300 طفل إلى مقاعد الدراسة في الهواء الطلق لمجتمعات البدو الرحل مع الحفاظ على حياتهم البدوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق