إن التداخل بين البيئات المحلية والوطنية والدولية هو السياق الذي يعمل فيه مدير المدرسة اليوم . ولذلك فالقائد فى إطار التغيرات المتلاحقة على كافة المستويات يجب أن يكون لديه القدرة على :
1- تحليل المعلومات والتحقق منها لاتخاذ قرارات صائبة.
2- التعرف على أفكار ومعتقدات الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور فى إطار البيئة المحلية التى يعيشون فيها أى تحليل البيئة التى توجد فيها المؤسسة بغرض لاستفادة من الفرص المتاحة تعزيز عملية التعلم .
3- تشجيع المعلمين على عملية التأمل الذاتى لممارساتهم لاكتساب فهم أعمق لعملية التعلم .
4- تبنى قيم المساواة وعدم التميز العنصرى بين الطلاب من خلفيات وجنسيات وثقافات متباينة. والقدرة على اختيار الاستراتيجيات وأساليب التعلم التى تتناسب مع هذا التعدد والتنوع ، وخلق البيئات التعليمية التى تحتضن هذا التنوع وتلبية هذه الاحتياات والاهتمامات المتنوعة .
5- المشاركة فى حل المشكلات المعقدة المشتركة من خلال تعزيز التعاون والشراكات بين مختلف الشرائح الاجتماعية من خلال بناء بيئات تعلم إيجابية ، ومنحهم المسئولية لتحسين بيئاتهم .
6-دراسة الأسس الثقافية والاجتماعية والتاريخية والقانونية والفلسفية للتعليم. لستكشاف القضايا الحرجة التي تؤثر على التعليم في القرن ال21 مثل قضايا الإنصاف والمساواة .
7- الوعى بالقضايا العالمية المعاصرة ، واكتساب المعرفة والمهارات والقيم للتعامل معها .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق