احتفل محرك البحث غوغل الاثنين الموافق 21 أبريل بالذكرى الـ198 لميلاد الروائية والشاعرة شارلوت برونتي ، حيث وضع صورة رمزية لأعمال الكاتبة الأدبية ضمن شعار الشركة الرئيسي .
وشارلوت برونتي، هي روائية وشاعرة إنجليزية، وهي الأخت الكبرى للإخوة برونتي، حيث يُعتبر الإخوة الثلاثة شارلوت وإيميلي وآن برونتي من أبجديات الأدب الإنجليزي (على الرغم من أن إيميلي برونتي لم تكتب إلا رواية واحدة هي مرتفعات وذرينج).
ولدت شارلوت في 21 أبريل 1816 في مدينة ثورنتون بوركشاير، لأب أيرلندي هو باتريك برونتي، وهي الثالثة بين 6 أطفال ، ومن أشهر أعمالها القصصية جين إير Jane Eyre التي كانت سبب شهرة شارلوت في العالم، وزوجها الأيرلندي باتريك برونتي الانغليكاني الديانة. في عام 1820 انتقلت العائلة إلى مدينة هاوارث، حيث عين باتريك كقس الأبرشية هناك. توفيت السيدة برونتي في 15 سيبتمبر عام 1821، تاركة البنات الخمس والابن الوحيد في رعاية شقيقتها اليزابيث برانويل.
وشارلوت برونتي، هي روائية وشاعرة إنجليزية، وهي الأخت الكبرى للإخوة برونتي، حيث يُعتبر الإخوة الثلاثة شارلوت وإيميلي وآن برونتي من أبجديات الأدب الإنجليزي (على الرغم من أن إيميلي برونتي لم تكتب إلا رواية واحدة هي مرتفعات وذرينج).
ولدت شارلوت في 21 أبريل 1816 في مدينة ثورنتون بوركشاير، لأب أيرلندي هو باتريك برونتي، وهي الثالثة بين 6 أطفال ، ومن أشهر أعمالها القصصية جين إير Jane Eyre التي كانت سبب شهرة شارلوت في العالم، وزوجها الأيرلندي باتريك برونتي الانغليكاني الديانة. في عام 1820 انتقلت العائلة إلى مدينة هاوارث، حيث عين باتريك كقس الأبرشية هناك. توفيت السيدة برونتي في 15 سيبتمبر عام 1821، تاركة البنات الخمس والابن الوحيد في رعاية شقيقتها اليزابيث برانويل.
أكملت شارلوت تعليمها في رو هيد، مير فيلد من 1831 إلى 1832، وهناك قابلت رفيقات حياتها الين نسي وماري تايلور واللواتي لم ينقطعن عن تبادل الرسائل. وكتبت في هذه الفترة روايتها القزم الأخضر 1833 تحت اسم ليسلي. عادت شارلوت إلى هذه المدرسة فيما بعد كمدرسة من 1835 إلى 1838. في عام 1839، عملت كمربية خاصة لدى عدد من العائلات في يوركشاير، وظلت في هذه المهنة حتى عام 1841.
ومن كتب ومؤلفات شارلوت برونتي: «القزم الأخضر كتبت عام 1833، حكايات من أنجريا كتبت عام 1834، جاين آير نشرت عام 1847، شيرلي نشرت عام 1849، فاليت نشرت عام 1853، البروفيسور 1857، إيما 1860، إيما براون نشرت عام 2003».
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق