 |
أساتذة الجامعة ويتوسطهم أحمد لطفي السيد وبينهم طه حسين
|
أحد رواد النهضة الثقافية المصرية أوائل القرن العشرين، فهو الملقب بـ«أستاذ الجيل» نظرًا للعدد الكبير من المفكرين والأدباء الذين تتلمذوا على يديه، وقد وصفه العقّاد بأنه أفلاطون الأدب العربي. ويعد أحمد لطفي السيد صاحب إسهامات عديدة ليس فقط على المستوى الفكري، لكن أيضًا على المستوى الحركي؛ فقد شغل العديد من المناصب السياسية الرفيعة في الدولة كمنصب وزير المعارف ووزير الخارجية ونائب رئيس الوزراء، وتحققت في عهده الكثير من الإنجازات خاصة في الجانب التعليمي والثقافي ، وهو مفكر وفيلسوف عربى ورائدومن رواد الحركةالوطنية.
- من مواليد 1872/1/15 محافظة الدقهلية.
- حاصل علي ليسانس حقوق عام 1894 والتحق بخدمة القضاء ورقي الي وظيفة مساعد نيابة عام 1896، ثم وكيل نيابة في عام 1905 استقال من منصبه واشتغل بالسياسة وشارك في تأسيس حزب الأمة.
- في الفترة مابين سنتي 1906، 1914 تولي رئاسة تحرير "الجريدة" وجعلها منتدي أهل العلم والأدب والرأي الصحيح.
- في الفترة مابين سنتي 2915، 1918 عين مديرا لدار الكتب المصرية.
- في عام 1925 عندما انشئت الجامعة المصرية عين مديرا لها، وفي عام 1928 اختير وزيرا للمعارف.
- في عام 1940 عين عضوا بمجمع اللغة العربية، ثم رئيسا له.
- وفي عام 1946 عين وزيرا للخارجية في وزارة اسماعيل صدقي، ثم اختير نائبا لرئيس الوزراء، وعضوا بمجلس الشيوخ ترجم مؤلفات لأرسطو، وتم تجميع خطبه ومقالاته وأحاديثه كتراث نفيس.
- أسهم في عدة مجامع لغوية وجمعيات علمية.
- نال جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1958.
- توفى عام 1963.
تحميل كتاب قصة حياتى لأحمد لطفى السيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق