الصفحات

الأربعاء، 20 نوفمبر 2013

أدرس من أى مكان مع خدمة التعليم عن بعد من المعهد الأمريكى لعلوم المجوهرات Study in anywhere via the Internet from the American Institute of Gemological

أحدث المعهد الأمريكي لعلوم المجوهرات ثورة في صناعة الحلي منذ أكثر من 80 عاماً وذلك بأن قدم لصناع الحلى تدريبا احترافيا فى المجال سواء فى منازلهم أو متاجرهم .وواصل المعهد تكثيف جهوده فى التعليم عن بعد على مدار عقود توجت الأن بمنهج شامل عبر الأنترنت يضفى الحياة على دراسة الحلى والمجوهرات من خلال مقاطع الفيديو والصور المتعاقبة والعروض المتحركة والمقاطع الصوتية ، يمكنك تسليم واجباتك عير الأنترنت والحصول على ردود على الفور ، كل ماتحتاج إليه هو الدخول إلى الأنترنت ويمكنك الدراسة فى أى وقت ومن أى مكان ، وتعتبر دورات التعليم الإلكتروى مثالية لأصحاب الأجندات المكتظة بالمواعيد .
 ومعهد الأحجار الكريمة الأمريكي" هو منظمة مستقلة غير ربحية، ويعتبر الهيئة الأولى المتخصصة بعلم المجوهرات في العالم، حيث تم تأسيسه في عام 1931، وقد عمل على ترجمة خبرته المعرفية ليصبح من أكثر المنابر التعليمية المتخصصة في المجوهرات احتراماً، وفي أوائل الخمسينيات قام المعهد بابتكار نظام "4 سيز" الشهير الخاص باللون، والنقاء، والتقطيع، والوزن بالقيراط، وكذلك قام في عام 1953 بابتكار نظام تصنيف المجوهرات الدولي، وهو اليوم معروف لدى جميع العاملين في حرفة صناعة المجوهرات في العالم.
ويعمل المعهد من خلال البحوث، والتعليم، وخدمات مختبر الأحجار الكريمة، وتطوير الأدوات، على ضمان ثقة الجمهور في الأحجار الكريمة والمجوهرات من خلال اعتماد أعلى المعايير التكاملية، والأكاديمية، والعلمية.
ويعتبر المعهد الأكثر شعبية،إذ يعقد سلسلة من الفصول الدراسية مرتين في السنة - عادة في فصل الربيع وفي الخريف ، ويركز على التدريب العملى من خلال ورش عمل و مدربين  معتمدين يقدمون شروح  لتصنيف الألماس ، وتصميم للأحجار الكريمة الملونة، وأساليب تقييم الحجر الملون،ويقبل الطلاب الراغبين فى الدراسة فى هذا المجال .
وقد حصل منه زياد بن محمد جمال فارسي نائب رئيس الغرفة التجارية الصناعية في مكة المكرّمة على دبلوم متخصص فى صناعة المجوهرات والتى تعادل درجة الماجستير للمزيد.
للإطلاع على البرامج الدراسية والدبلومات بالمعهد يمكن الدخول على الرابط التالى :
موقع معهد الأحجار الكريمة الأمريكى :
القناة الخاصة بالمعهد :


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق