توجد العديد من التقنيات ربما تساعد على تهيئة الطلاب وإعدادهم للتعلم منها بناء علاقات وذلك من خلال الجلسات الصباحية ، وتقسيم الطلاب فى مجموعات للإنخراط فى الأنشطة المختلفة أو ممارسة اليوجا ، وتجنب العلاقات القائمة على التهديد ، مع التركيز على تفعيل المشاعر الإيجابية، مع السماح للطلاب بمساحة من الاختيارات سواء فى اختيار مكان الجلوس أو نوع النشاط الذى يقوم بتنفيذه ، علاوة على استخدام الحواس فى عمليات التعليم والتعلم .
وفى هذا الإطار ينبغى ألا نغفل دور الأسرة من حيث التركيز على التغذية السليمة للطفل وتدريبه على النطق السليم للحروف وإثراء خبراته من خلال اللعب .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق