الصفحات

السبت، 21 يوليو 2012

نتائج إحدى جلسات العصف الذهنى لإحدى دورات إعداد المعلم الجامعى لتطوير الوحدات ذات الطابع الخاص بجامعة بنها


 هذه الجلسة ضمت مجموعة من المدرسين المساعدين بالجامعة من مختلف التخصصات فى الطب والهندسة والعلوم والطب البيطرى والتمريض ، والذين أجمعوا على العديد من المقترحات العملية للإرتقاء بمستوى الوحدات ذات الطابع الخاص بالجامعة وتفعيلهاومن أهم هذه المقترحات :

1- تشكيل لجنة من شباب الباحثين فى القسم لمتابعة العمل فى الوحدات الخارجية وانتخاب أستاذ لإدارة الوحدة .  

2-تشكيل لجنة لإعادة النظر فى اللوائح والقوانين المنظمة لعمل الوحدات ذات الطابع الخاص بالجامعة. 

3- عمل خطة بحثية لكل قسم على أن تراعى موضوعاتها مشكلات المجتمع وقضاياه.

4- إنشاء وحدة لتسويق نتائج الأبحاث وتطبيقهابما يعود بالنفع على المجتمع.

5- تشكيل فريق بحثى لدراسة موضوع معين يمكن أن يكون عنوان ماجستيرأ دكتوراه أو Paper يشترك فيه أكثر من تخصص ذلك حسب طبيعة الموضوع،,ويتم مناقشة جزئياته بالتفصيل.

6- استحداث وحدات لبعض التخصصات الملحة مثل وحدات علاج الألم والعقم والحمل الحرج بقسم النساء.

7- إقامة مبنى داخل الجامعة يضم كل الوحدات ذات الطابع الخاص لكل الكليات داخل الجامعة، وذلك تجنبا للهدر فى الموارد ، وتشجيع العمل الجماعى من خلال الفرق البحثية ولاسيما فى التخصصات البينية.

8- منح هذه الوحدات الاستقلال المالى والإدارى .

9- إقامة معمل مركزى للأبحاث على مستوى الجامعة فى مختلف التخصصات .  

10- إنشاء مركز للصيانة الدورية للأجهزة والمعدات مع الحرص على اختيار الكوادر الفنية المؤهلة والمدربة  على أعلى مستوى للعمل بها .

11- أن يرتكز العمل بهذه الوحدات على مبدأ الشفافية والمحاسبية وكفاءة الأداء .

12- تطوير المقررات لمواكبة سوق العمل .

المشاركين فى هذه المقترحات :
 د/أحمد عبد المنعم -  د/أحمد تركى - د/أحمد حسين - د/أحمد مصطفى - د/ أحمد سليمان - د/أحمد إبراهيم - د/حمادة خاطر - د/خالد عبد العزيز - د/عمرو صلاح الدين - د/عمرسالم - د/عصام حليم - د/ شيرين نجيب - د/رانيا يحيى - م/أحمد حسين .
                             
  أدار الجلسة ا/د حنان رضوان

 ملحوظة : يوجد مواقع على المدونة  بها نماذج للوحدات ذات الطابع الخاص بالجامعات التى احتلت المراكز العشر الأوائل فى التصنيف العالمى للجامعات ، يمكن الإطلاع عليها للإستفادة من خبراتها فى هذا المجال .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق