تـعـلن جامعة بنها عن :
المؤتمر العلمى السنوى الأول لقسم أصول التربية بجامعة بنها
" التربية فى مجتمع مابعد الحداثة "
21-22يوليو 2010
بقاعة المؤتمرات – جامعة بنها
تحت رعاية الأستاذ الدكتور/ محمد صفوت زهران
رئيس جامعة بنها
ا/دسهير شعراوى
نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا
رئيس المؤتمر
ا/د أبو السعود محمد أحمد
عميد كلية التربية – جامعة بنها
مقرر عام المؤتمر
ا/د أشرف أحمد عبد القادر
وكيل الكلية للدراسات العليا
مقرر المؤتمر
ا/د وضيئة أبو سعدة
رئيس قسم أصول التربية
21-22يوليو 2010
بقاعة المؤتمرات – جامعة بنها
تحت رعاية الأستاذ الدكتور/ محمد صفوت زهران
رئيس جامعة بنها
ا/دسهير شعراوى
نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا
رئيس المؤتمر
ا/د أبو السعود محمد أحمد
عميد كلية التربية – جامعة بنها
مقرر عام المؤتمر
ا/د أشرف أحمد عبد القادر
وكيل الكلية للدراسات العليا
مقرر المؤتمر
ا/د وضيئة أبو سعدة
رئيس قسم أصول التربية
دعـــــــــــــــــــــــــــــوة
يدعو قسم أصول التربية بكلية التربية – جامعة بنها السادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية والعربية ، ومراكز البحوث ، والخبراء والباحثين وطلاب الدراسات العليا بالجامعات ، ورجال الفكر والإعلام ، والعاملين فى الحقل التربوى ، والمؤسسات الأهلية المهتمة بتطوير التعليم وصانعى السياسات ومتخذى القرار للمشاركة فى فعاليات المؤتمر ، ببحوث وأوراق عمل ، وحضور الندوات وحلقات النقاش وورش العمل .
المشاركة فى المؤتمر
ترسل البحوث وأوراق العمل فى موعد غايته منتصف يونيو 2010 إلـى :
ا/ د وضيئة أبو سعدة
أستاذ ورئيس قسم أصول التربية
كلية التربية – جامعة بنها
بريد إلكترونى wadiea09@gmail.com
شروط ومواصفات البحوث :
1- أن يكون موضوع البحث يقع ضمن موضوعات ومحاور المؤتمر .
2- أن يلتزم الباحث بالقواعد العلمية فى كتابة المصادر والهوامش والمراجع كما يقع على عاتق الباحث التحقق من صحة اللغة
3- يكتب البحث على الكمبيوتر نظام IBM أو مايوافقه ،بحجم 14للمتن 16 للعناوين الرئيسية و12 للهوامش .
4- أن يكون مقاس الورقة 25×17,5سم ، على أن تترك الهوامش الإفتراضية للصفحة ، ونوع الخط Simplified Arabic ، ويسلم الباحث ثلاث نسخ من المادة العلمية مرفقا معها نسخة إلكترونية على CD وذلك فى موعد غايته منتصف يونيو 2010 لماذا هذا المؤتمر ؟
ساد فى العقود الأخيرة من القرن العشرين خطاب شديد التنوع والإتساع يستعصى على محاولات إدماجه ضمن القوالب الفكرية المستقرة ، ويرى أن الحضارة الحديثة قد زالت واندثرت أو أنها بسبيلها إلى الزوال بكل ماأنجزته من تقدم فى مجالات الفكر الإنسانى والكشف العلمى والإبداع الفنى ، وأننا على أبواب حضارة جديدة هى حضارة وثقافة مابعد الحداثة ، وأن مابعد الحداثة تهيئ ( باعتبارها مفهوما نقديا لفكر الحداثة ) لقيام مجتمع جديد يرتكز على أسس جديدة تماما . ويطرح هذا الإتجاه فكر جديد يرفض اليقين المعرفى المطلق ، ويعمل على إسقاط السلطة الفكرية والقيم المفروضة من الأنظمة الاجتماعية ، إنه عصر يتسم بالتمزق والتمرد والتعقد والتناقض ، والإبتعاد عن العقلانية والشك فى الحقائق المستقرة ، وفى مناهج إنتاج الحقيقة التى كانت تشكل من قبل الثوابت التى تدور حولها الممارسة .
وتشير العديد من الدراسات إلى أن مجتمع مابعد مابعد الحداثة أفرز تصورات جديدة من حيث الشكل والمضمون عن التصورات الراهنة ، فالتوجه يتزايد - وبشكل جذرى - من الاكتفاء يثقافة الحد الأدنى ، إلى ثقافة الجودة والاتقان ، ومن الاعتماد على الآخر إلى الاعتماد المتبادل ، ومن اقتصار التنمية على الجوانب الاقتصادية المتعلقة بالنمو إلى التنمية البشرية ، ومن التعصب ضد الثقافات الأخرى إلى الاهتمام بكل الثقافات باعتباركل ثقافة مصدرا للتعليم والأفكار والإبداعات ، ومن ثقافة البدائل المتعارضة إلى الاختيارات المتعددة والمتكاملة ، ومن التقوقع داخل حدود وهمية طبقا لمفهوم "الدولة " و" الأمن" التقليديين إلى تخطى لحواجز الزمان والمكان من خلال القرية الكونية ونظام الفضاء الالكترونى للمعلومات . وقد أدت هذه التغيرات إلى معطيات جديدة تحتاج إلى فكر جديد ، وخبرات جديدة ، وأساليب جديدة ، ومهارات نوعية جديدة فى التعامل معها . وهذا بدوره يملى النظام التربوى نقلة نوعية فى برامجه ومناهجه وأساليبه ، وفى أهدافه وما يرتبط بذلك من إجراءات ومعايير للجودة والاعتماد فى ضوء متغيرات عالم مابعد الحداثة .
ومن هذا المنطلق , يعقد قسم أصول التربية المؤتمر العلمى الأول بعنوان :
4- أن يكون مقاس الورقة 25×17,5سم ، على أن تترك الهوامش الإفتراضية للصفحة ، ونوع الخط Simplified Arabic ، ويسلم الباحث ثلاث نسخ من المادة العلمية مرفقا معها نسخة إلكترونية على CD وذلك فى موعد غايته منتصف يونيو 2010 لماذا هذا المؤتمر ؟
ساد فى العقود الأخيرة من القرن العشرين خطاب شديد التنوع والإتساع يستعصى على محاولات إدماجه ضمن القوالب الفكرية المستقرة ، ويرى أن الحضارة الحديثة قد زالت واندثرت أو أنها بسبيلها إلى الزوال بكل ماأنجزته من تقدم فى مجالات الفكر الإنسانى والكشف العلمى والإبداع الفنى ، وأننا على أبواب حضارة جديدة هى حضارة وثقافة مابعد الحداثة ، وأن مابعد الحداثة تهيئ ( باعتبارها مفهوما نقديا لفكر الحداثة ) لقيام مجتمع جديد يرتكز على أسس جديدة تماما . ويطرح هذا الإتجاه فكر جديد يرفض اليقين المعرفى المطلق ، ويعمل على إسقاط السلطة الفكرية والقيم المفروضة من الأنظمة الاجتماعية ، إنه عصر يتسم بالتمزق والتمرد والتعقد والتناقض ، والإبتعاد عن العقلانية والشك فى الحقائق المستقرة ، وفى مناهج إنتاج الحقيقة التى كانت تشكل من قبل الثوابت التى تدور حولها الممارسة .
وتشير العديد من الدراسات إلى أن مجتمع مابعد مابعد الحداثة أفرز تصورات جديدة من حيث الشكل والمضمون عن التصورات الراهنة ، فالتوجه يتزايد - وبشكل جذرى - من الاكتفاء يثقافة الحد الأدنى ، إلى ثقافة الجودة والاتقان ، ومن الاعتماد على الآخر إلى الاعتماد المتبادل ، ومن اقتصار التنمية على الجوانب الاقتصادية المتعلقة بالنمو إلى التنمية البشرية ، ومن التعصب ضد الثقافات الأخرى إلى الاهتمام بكل الثقافات باعتباركل ثقافة مصدرا للتعليم والأفكار والإبداعات ، ومن ثقافة البدائل المتعارضة إلى الاختيارات المتعددة والمتكاملة ، ومن التقوقع داخل حدود وهمية طبقا لمفهوم "الدولة " و" الأمن" التقليديين إلى تخطى لحواجز الزمان والمكان من خلال القرية الكونية ونظام الفضاء الالكترونى للمعلومات . وقد أدت هذه التغيرات إلى معطيات جديدة تحتاج إلى فكر جديد ، وخبرات جديدة ، وأساليب جديدة ، ومهارات نوعية جديدة فى التعامل معها . وهذا بدوره يملى النظام التربوى نقلة نوعية فى برامجه ومناهجه وأساليبه ، وفى أهدافه وما يرتبط بذلك من إجراءات ومعايير للجودة والاعتماد فى ضوء متغيرات عالم مابعد الحداثة .
ومن هذا المنطلق , يعقد قسم أصول التربية المؤتمر العلمى الأول بعنوان :
" التربية فى مجتمع مابعد الحداثة "
يهدف المؤتمر إلى :
1- حشد جهود الباحثين فى مصر والدول العربية إلى تقديم العديد من الدراسات والبحوث العلمية ، لرصد و تحليل أهم التغيرات الآنية والمستقبلية التى أفرزتها القوى والديناميات المحركة لحركة مابعد الحداثة ، مع التنبؤ بنتائجها وآثارها على النظم التربوية فى المجتمعات العربية عامة ، والمجتمع المصرى بصفة خاصة.2- دعم جهود المنظمات والهيئات الدولية والإقليمية فى برامج تطوير وتحسين التعليم بناء على نقد وتحليل وتفسير لأهم التحولات النوعية فى النظم التربوية عالميا وقوميا ومحليا ، والتى يمكن أن تسفرعنها التغيرات فى مجتمع مابعد الحداثة .
3- تحديد أهم الأسس والمنطلقات التى التى يمكن أن يستند إليها المخططون والقائمون على إتخاذ القرار عند وضع استراتيجيات تطوير التعليم أو رسم السياسات التعليمية فى مجتمعاتهم العربية عامة ، وفى المجتمع المصرى خاصة ، فى إطار مجتمع مابعد الحداثة .
محاورالمؤتمر :
المحور الأول : الإطار المفاهيمى
1- مفهوم التربية فى الخطاب مابعد الحداثى .
2- طبيعة المعرفة وأنماطها وأهدافها فى الخطاب التربوى مابعد الحداثى .
3- النظام التربوى فى مجتمع مابعد الحداثة .
4- فلسفة مابعد الحداثة وعلاقتها بفلسفة التربية .
5- مفهوم الطبيعة الإنسانية من منظور مابعد حداثى .
المحور الثانى : قضايا تربوية معاصرة (من منظور مابعد حداثى ) .
1- دور النظم التعليمية تجاه التعددية الثقافية .
2- التعليم وقضايا المرأة .
3- دور التربية وأهدافها ووظائفها فى ضوء المتغيرات المجتمعية والقيمية لمجتمع مابعد الحداثة .
4- اللغة فى فلسفة مابعد الحداثة كأداة لإنتاج المعرفة .
5- التكامل بين التعليم النظامى وغيرالنظامى فى مجتمع مابعدالحداثة .
6- الشراكة بين الجامعة ومؤسسات المجتمع المدنى فى مجتمع مابعد الحداثة .
7- الشراكة بين كلية التربية والمجتمع المحلى للإرتقاء بالعملية التعليمية .
8- تكنولوجيا التعليم الرقمية ومجتمع المعرفة .
10 - محو الأمية وتعليم الكبار فى عصر مابعد الحداثة .
11 مستقبل البحث التربوى فى مجتمع مابعد الحداثة .
12 – مؤشرات الإصلاح التعليمى فى مجتمع مابعد الحداثة .
المحور الثالث : السياقات المجتمعية للنظام التربوى فى مجتمع مابعد الحداثة .
1- السياق السياسي للتعليم فى مجتمع مابعد الحداثة .
2- اقتصاد المعرفة فى مجتمع مابعد الحداثة ، وانعكاساته على نظم التعليم والتدريب .
3- التغير الاجتماعى والتحول القيمى بين مجتمع الحداثة ومجتمع مابعد الحداثة .
المحور الرابع : جودة مؤسسات التعليم وإجراءات اعتمادها من منظور مابعد حداثى :
1- جودة واعتماد مؤسسات التعليم العالى فى ضوء معايير مجتمع مابعد الحداثة من حيث :
البرامج – المناهج –– سياسات القبول – الإدارة – التمويل المخرجات – أعضاء هيئة التدريس – أساليب التقويم .
2- مستجدات الجودة وانعكاساتها على نظم إعداد المعلم ( قبل وأثناء الخدمة ) .
المحور الخامس : دراسات تربوية مقارنة بين مجتمع الحداثة ومجتمع مابعد الحداثة .
1- أساليب الإدارة للنظم التربوية من منظور مابعد حداثى من حيث:
الأهداف – الفلسفة – القوانين والتشريعات - الآليات – البرامج – الإدارة الإلكترونية - نظام الإشراف والمراقبة -أنماط اتخاذ القرار.
2- دراسة مقارنة بين أدوار المعلم ومهامه فى مجتمع الحداثة ومابعد الحداثة.
3- التعاون التربوى الإقليمى والدولى فى عصر مابعد الحداثة من أجل عالم متعدد الثقافات.
المحور السادس : المنهج وأساليب التقويم ( منظور مابعد حداثى )
1- المناهج الإلكترونية .
2- مناهج ذوى الاحتياجات الخاصة .
3- استراتيجيات التدريس الحديثة .
4- أساليب التقويم وأدواته ومقاييسه فى النظام التربوى مابعد الحداثى.
5- أسس فلسفية مابعد حداثية فى بناء وتنظيم محتوى المنهج .
6- أساليب التدريس مابعد الحداثية ودورها فى تنمية المهارات الإبداعية للمتعلم.
المحور السابع : أساليب الإرشاد الاكاديمى والتربوى والبحث السيكولوجى من منظور مابعد حداثى .
1- تطوير أساليب الإرشادالأكاديمى والتربوى .
2- دور الدراسات السيكولوجية فى التصدى للآثار النفسية لعصر مابعد الحداثة ومنها :
· الحساسية الاجتماعية التى يعانى منها الأطفال المهمشون .
· مخاطر الصراع والعنف التى يفرزها الإختلاف الثقافى والتنافس العرقى والدينى والقومى .
· فقدان الإحساس بالثبات واليقين مع غياب أى مركز أو مرجعية أو معيارية .
3- مفهوم الذات من منظور مابعد حداثى .
4- رؤية مستقبلية لمناهج وأدوات البحث السيكولوجى مابعد الحداثى .
5- نظريات التعلم وعلاقتها باستراتيجيات التعلم ( رؤى مابعد حداثية ).
1- مفهوم التربية فى الخطاب مابعد الحداثى .
2- طبيعة المعرفة وأنماطها وأهدافها فى الخطاب التربوى مابعد الحداثى .
3- النظام التربوى فى مجتمع مابعد الحداثة .
4- فلسفة مابعد الحداثة وعلاقتها بفلسفة التربية .
5- مفهوم الطبيعة الإنسانية من منظور مابعد حداثى .
المحور الثانى : قضايا تربوية معاصرة (من منظور مابعد حداثى ) .
1- دور النظم التعليمية تجاه التعددية الثقافية .
2- التعليم وقضايا المرأة .
3- دور التربية وأهدافها ووظائفها فى ضوء المتغيرات المجتمعية والقيمية لمجتمع مابعد الحداثة .
4- اللغة فى فلسفة مابعد الحداثة كأداة لإنتاج المعرفة .
5- التكامل بين التعليم النظامى وغيرالنظامى فى مجتمع مابعدالحداثة .
6- الشراكة بين الجامعة ومؤسسات المجتمع المدنى فى مجتمع مابعد الحداثة .
7- الشراكة بين كلية التربية والمجتمع المحلى للإرتقاء بالعملية التعليمية .
8- تكنولوجيا التعليم الرقمية ومجتمع المعرفة .
10 - محو الأمية وتعليم الكبار فى عصر مابعد الحداثة .
11 مستقبل البحث التربوى فى مجتمع مابعد الحداثة .
12 – مؤشرات الإصلاح التعليمى فى مجتمع مابعد الحداثة .
المحور الثالث : السياقات المجتمعية للنظام التربوى فى مجتمع مابعد الحداثة .
1- السياق السياسي للتعليم فى مجتمع مابعد الحداثة .
2- اقتصاد المعرفة فى مجتمع مابعد الحداثة ، وانعكاساته على نظم التعليم والتدريب .
3- التغير الاجتماعى والتحول القيمى بين مجتمع الحداثة ومجتمع مابعد الحداثة .
المحور الرابع : جودة مؤسسات التعليم وإجراءات اعتمادها من منظور مابعد حداثى :
1- جودة واعتماد مؤسسات التعليم العالى فى ضوء معايير مجتمع مابعد الحداثة من حيث :
البرامج – المناهج –– سياسات القبول – الإدارة – التمويل المخرجات – أعضاء هيئة التدريس – أساليب التقويم .
2- مستجدات الجودة وانعكاساتها على نظم إعداد المعلم ( قبل وأثناء الخدمة ) .
المحور الخامس : دراسات تربوية مقارنة بين مجتمع الحداثة ومجتمع مابعد الحداثة .
1- أساليب الإدارة للنظم التربوية من منظور مابعد حداثى من حيث:
الأهداف – الفلسفة – القوانين والتشريعات - الآليات – البرامج – الإدارة الإلكترونية - نظام الإشراف والمراقبة -أنماط اتخاذ القرار.
2- دراسة مقارنة بين أدوار المعلم ومهامه فى مجتمع الحداثة ومابعد الحداثة.
3- التعاون التربوى الإقليمى والدولى فى عصر مابعد الحداثة من أجل عالم متعدد الثقافات.
المحور السادس : المنهج وأساليب التقويم ( منظور مابعد حداثى )
1- المناهج الإلكترونية .
2- مناهج ذوى الاحتياجات الخاصة .
3- استراتيجيات التدريس الحديثة .
4- أساليب التقويم وأدواته ومقاييسه فى النظام التربوى مابعد الحداثى.
5- أسس فلسفية مابعد حداثية فى بناء وتنظيم محتوى المنهج .
6- أساليب التدريس مابعد الحداثية ودورها فى تنمية المهارات الإبداعية للمتعلم.
المحور السابع : أساليب الإرشاد الاكاديمى والتربوى والبحث السيكولوجى من منظور مابعد حداثى .
1- تطوير أساليب الإرشادالأكاديمى والتربوى .
2- دور الدراسات السيكولوجية فى التصدى للآثار النفسية لعصر مابعد الحداثة ومنها :
· الحساسية الاجتماعية التى يعانى منها الأطفال المهمشون .
· مخاطر الصراع والعنف التى يفرزها الإختلاف الثقافى والتنافس العرقى والدينى والقومى .
· فقدان الإحساس بالثبات واليقين مع غياب أى مركز أو مرجعية أو معيارية .
3- مفهوم الذات من منظور مابعد حداثى .
4- رؤية مستقبلية لمناهج وأدوات البحث السيكولوجى مابعد الحداثى .
5- نظريات التعلم وعلاقتها باستراتيجيات التعلم ( رؤى مابعد حداثية ).